71: ”ما أصرّفك، لكن ما أذكر“ مع إبهم، إبراهيم يوسف




فنجان مع عبدالرحمن أبومالح show

Summary: <p>إبراهيم يوسف، أو إبهم وفقًا للرواية المتعارف عليها. يرى أن ”الفهلوة“ هي الطريقة الوحيدة للمجد، وأن التسويق فنْ اللعب على الجميع.</p> <p>إبراهيم، بدأ حياته على الإنترنت من أول أيام ظهوره في السعودية 1997، أيام الاتصال عن طريق رقم في البحرين. من خلف شاشة الويندوز 3.1 وغرف المحادثات في "ميرك"، قرر تحويل هذه التجمعات إلى أول عمل قائم له، فبالشراكة مع ابن عمه بدأ مقهى "بلو نت"، نتائج ذلك كارثية بطريقة خلّابة، تدهور معدّله الجامعي وقرر التحويل إلى تخصصه الحالي، علوم الحاسب.</p> <p>هناك من يعرفه من خلال كتاباته لقصة ذات الوشاح الأبيض، وهناك من يعرفه بالسنفور الحجازي، فكان الهامور السنفور المشاغب، والتائب لاحقًا، ومع توسع نطاق عملائه دخل مرحلة ”الركادة زينة“ كما يقول.</p> <p>لإبراهيم صولات وجولات في التسويق وتحويل الأفكار لشركات وإدارتها، فترى أن كل شركة يبدأ معها كشريك فقط، ومن شقة متهالكة وحول طاولة كيرم، بعدها يصبح المدير التنفيذي لها ووجه المدفع والوجه الإعلامي وسفير سفرات الرياض، مرتديًا الشماغ لمقابلة عشرات الأشخاص.</p> <p>في الحلقة مجموعة من التلميحات، كيف تقدم استقالتك ثلاث مرات وترفض، كيف تحول مدونتك العشوائية إلى مسلسل مصري شهير، كيف تقضي وقتك بعد الاستقالة، وكيف ترفع معدلك الجامعي من الواحد إلى الأربعة. </p> <p>لم يسبق لإبراهيم أن ظهر أو تحدث لأي وسيلة إعلامية رغم شركاته وانجازاته وشهرته. فإليكم سيداتي وسادتي، بعد سنوات من الصمت في العالم الافتراضي، ها هو صوت أبهم ينتشر عبر الأثير، واضحًا، وبعيدًا. في الحلقة 71 من بودكاست فنجان.