mishbilshibshib - مش بالشبشب

في هذه الحلقة نشارك مقتطفات مسجلة من حلقات سابقة لم نقم بنشرها حفاظا على طول الحلقة أو لعدم إنسجام المقطع المسجل لمضمون الحلقة.المقطع الأول هو من حلقة "حب الذات" يتناول فكرة الأمتعة العاطفية.المقطع الثاني من حلقة "الإهمال العاطفي" و نتحدّث به عن تأثير الإهمال العاطفي على الدماغ ونكمل الحديث عن تأثير الضغط النفسي على قدرة الطفل التعلّمية وتحصيله الدراسي. كما تخبرنا لونا عن خبرتها مع الإهمال العاطفي وآثاره على الصحة الجسدية، الحياة تحت تأثير الضغط النفسي، وكيف تخطّت هذه المرحلة بزيارتها لمختص.من بعدها نشارك مقطعا من حلقة "الإنهيار العاطفي" عن إدراكنا لمشاعر الأطفال وأهمية الصلة العاطفية ليس فقط مع الأطفال ولكن بين الزوجين أيضا. نتكلم عن مقطع فيديو شاهدناه على يوتوب للمحفز النفسي الشهير طوني روبنز وكيف استطاع أن يعالج مشكلة أحد متابعيه مع زوجته التي كان يفكر بالانفصال عنها.الرابط الذي نتحدث عنه:https://www.youtube.com/watch?v=tIg7AhfB9_Aوالمقطع الأخير من حلقة "بدن نفسي" عندما استطردنا عن مضمون الحلقة وتكلمنا عن أمراض نفسية حديثة تم تشخيصها للأطفال مثل اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط ADHD أو الوسواس القهري OCD  وهي لم تكن متداولة في الأجيال السابقة. بالاضافة إلى الحديث عن متى نعرف إذا كان أطفالنا بحاجة لزيارة مختص في العلاج النفسي تفاديا لعلاجات أو أدوية قد تكون مفرطة

في هذه الحلقة نتحدث عن التصادمات أو الإحتكاكات التي قد تعتبر مزعجة بين الأشخاص حديثي العهد بتربية الأطفال والجيل الأكبر أي الأجداد، سواء كان الجدّان هما الأم والأب المباشرين للوالد/ة أو إذا كانا الحموين. سنتحدث عن جميع أنواع التصادمات مثل تلك التي تتعلق بأوقات النوم، أوقات الطعام أو أنواع الطعام واللباس. كما سنبحث في أسباب حدوث هذه الظاهرة الطبيعية المتكررة، وفي الآن ذاته، سنتطرّق إلى إيجابيات تربية الأطفال وسط أجدادهم. سنشارك أفكارا حول إمكانية التحدث إلى الجيل الأكبر في سبيل تقريب وجهات النظر مع تجنّب الشجار والمشاحنات التي قد تخلق حزازيات. وسنقترح طرقا وأساليب وعبارات ايجابية لاستخدامها في الحوارات مع الطرف الآخر ما يسمح باللين وتقبّل الكلام خطوط عريضة لغايتنا من طرح هذا الموضوع:   التوافق ما بين الوالدين والأجداد مهم جدا لتجنّب تضارب المعلومات لدى الطفل مصلحة الطفل هي الأساس، لا أحقيّة الكلمة العليا في التربية لا بد من احترام وتقدير كل من يشارك في تربية الأطفال من أجل الحفاظ على علاقة بنّاءة إيجابية بين الطفل وجميع الأطراف مصادر: ١- دراسة من جامعة أكسفورد حول إيجابيات تربية الأطفال وسط أجدادهم http://www.ox.ac.uk/research/research-impact/grandparents-contribute-childrens-wellbeing ٢- قصص وخبرات الأجداد تساعد على مواجهة الصعاب لدى الأطفال. https://www.amazon.ca/Secrets-Happy-Families-Improve-Mornings/dp/0061778745?tag=ca-skim1x183689-20&ie=UTF8&linkCode=ur2&camp=15121&creative=330641 ٣ - تأثير النشوء وسط الأجداد على الأولاد في سن المراهقة https://srcd.onlinelibrary.wiley.com/doi/abs/10.1111/cdev.12992 ٤- دراسة من جامعة بوسطن حول تدنّي نسبة الإكتئاب لدى الأجداد الذين يعيشون بالقرب من أحفادهم https://academic.oup.com/gerontologist/article/56/3/408/2605571- ٥-  الأجداد الذي يعيشون حول أحفادهم يعيشون أطول https://6abc.com/health/study-grandparents-who-babysit-live-longer/2409564/?sf113665347=1  

في هذه الحلقة ننظر إلى موضوع الإنهيار العاطفي من طرف الأهل. في الحلقات السابقة تحدثنا عن الأمور التي قد تؤدي إن إنهيارات عند الأطفال وكيفية المعاملة معها.في هذه الحلقة ننظر إلى موضوع الإنهيار من طرف الأهل. قمنا بكتابة لائحة عن الأمور التي تغضبنا لكي نكون مستعدون لها لنتفاداها. إتضح لنا أن كل الأشياء التي تثير غضبنا من أفعال أو أقوال أطفالنا تسلط ضوء على عقد داخلية لدينا من طفولتنا أو تربيتنا أو توقعات مجتمعية. وبالتالي ربما تكون هذه وسيلة فعالة لكي تعكس الأدوار ويربوننا أطفالنا بدل من أن نربيهم نحن.نعطي أمثال وحلول لكيفية التعامل مع مشاعرنا ومع أطفالنا.مصادر الحلقة:  Dr. Shefali Tsabry - Conscious Parenting Coursehttps://www.youtube.com/watch?v=IY8auVv0BdMhttps://drshefali.com/

في هذه الحلقة نتحدث عن الإهمال العاطفي. هذا الموضوع بغاية الأهمية لأنه يعتبر بمثابة المميت الصامت بما أنه غياب معاملة وبالتالي لا يفكر به الشخص لأن لا يعرفه. لديه آثار كبيرة ومؤذية جدا تبقى معنا حتى كبرنا. نتحدث مع عدة أشخاص عن تجربتهم بطفولتهم وكيف العديد من المواقف التي قد تبدوا بسيطة وبالرغم من طيلة مرور الزمن تبقى معهم. ننظر إلى شرح ما هو الإهمال العاطفي، أنواعه، أسبابه، وتأثيره على النمو، على الدماغ، وعلى تبلور الشخصية المستقبلية للطفل أو الشخص. نعطي حلول بسيطة لتفادي إهمال أطفالنا من دون قصد. المصادر:(1)أسئلة لمعرفة إذا قد تم تعرضك لإهمال عطفيhttps://drjonicewebb.com/cenquestionnaire/(2)Still Face Experimenthttps://www.youtube.com/watch?v=apzXGEbZht0(3)Whole Brain Child Worksheethttps://slideplayer.com/slide/11455442/(4) The Impact of Early Emotional Neglecthttps://www.youtube.com/watch?v=aymvX-OrlS0&t

جميع الأطفال يفقدون أعصابهم و يصيبهم إنهيار عاطفي بطفولتهم عندما لا ينالون ما يريدون وبتلك اللحظات المزعجة، الأهل أما أن يصيبهم انهيار عاطفي أيضا بدلًا من أن يكونون مركز ثقة و هدوء و ملجأ حب و حنان لأطفالهم أو يحاولوا أن يغروا أطفالهم بأطعمة أو ألعب قبل التهديد بتركهم لوحدهم.   بهذه الحلقة نتناول عدة أمثلة و نشرح ماذا يحصل عندما ينهار الطفل عاطفياً. ما هو الشيء الوحيد الذي هم بحاجة ماسة إليه بتلك اللحظة و ماذا نستطيع ان نفعل لنتجاوز تلك اللحظات الصعبة دون ان نشعرهم اننا نتخلى عنهم و دون أن نفقد أعصابنا.  

نبدأ حلقتنا بالحديث حول سلوكيات المراهقين حين ينزعجون من ذويهم، فيقومون بتفادي الكلام إليهم أو يبدون ضجرهم وامتعاضهم من الكلام وتكراره.وهنا نطرح سؤالا: ما الذي يدفع بالمراهقين إلى الإنزعاج حد عدم الرغبة بالإستماع لكلام الأهل وعدم مشاركتهم تفاصيل حياتهم ويومياتهم؟ وما هي الأساليب التي يمكننا البدء بها باكرا مع أولادنا في سن صغير لكي تستمر علاقتنا معهم حميمة وشفافة في فترة المراهقة؟عادة ما يرغب الأطفال بالحديث معنا فيطرحون الكثير من الأسئلة طالبين وجهة نظرنا أو رأينا بأمورهم، لدرجة أننا قد نتذمر من كثرة حديثهم. ولكن سلوك الأطفال هذا يتغير عندما يكبرون قليلا ويزداد وعيهم فتخف أسئلتهم وحاجتهم لرأينا. وفي معظم الأحيان تكون تلك ردة فعل تجاه عبارات سمعوها منا أو تجاه إنطباع ما كوّنوه بخصوص ردات فعلنا.ما هي الأساليب التي تؤدي إلى خسارتنا لثقة أطفالنا بنا وكيف يمكننا أن نقوي علاقتنا بهم منذ السنين الأولى.هذا ما سنتناوله في حلقتنا من "مش بالشبشب" مصادر الحلقة:Brene Brown on Empathyhttps://www.facebook.com/watch/?v=10153967066765682https://brenebrown.com/videos/rsa-short-empathy/

في هذه الحلقة نستجيب لأحد أسإلة مستمعينا عن البدائل للعقاب. نحن ضض فكرة العقاب لأنها تزرع فكرة الطبقية في التربية، أن الطفل هو أقل أو أصغر مننا أو هي أيضا تعزز الفكرة بأن الطفل بمضمونه شخص سيء. هذا لا يعني أننا لا نربي، على عكس نحن نحفذ وضع حدود للأطفال. لكن الفكرة هي أن التربية من حيث المبدئ نوع من التعليم وتحتاج إلى إيجابية وللعمل لبناء علاقة فعالة على عكس فكرة العقاب التي تتبع فكرة السيطرة والجبوت والدكتاتورية.من خلال الحلقة نعطي بدائل للعقاب.

في هذه الحلقة الخفيفة نتحدث عن كيف تغير وجهة النظر والتركيز على الإيجابيات عند التفكير في أحداث اليوم قد يغيير يوم سيء إلى يوم جميل والعكس كذلك. فكرة بسيطة مع نتائج كبيرة

راسلنا قبل فترة أحد مستمعينا ساءلا عن كيفية معالجة الكذب مع طفله الذي عمره ٤ سنوات. في هذه الحلقة نرد على سؤاله عن كيفية المعاملة مع الكذب. نبدأ الحديث عن أن الكذب حقبة تطورية طبيعية عند الأطفال ودلالة خيال واسع. نعطي أسباب عن الكذب عند الأطفال وفهمفا يساعدنا على التعامل مع الكذب. إهمال الموضوع قد يؤدي إلي أسلوب مستعصي في الكبر. إضافةً العقاب المبالغ مع موضوع الكذب قد يؤدي إلي التطرق للكذب أكثر لأن الخوف هو أحد الأكبر أسباب للكذب عم الأطفال. نقاط التعامل مع الكذب: أولاً: مييز بين العمل والكذب.ثانياً: المدح والتشجيع لقول الحقيقة. ثالثاً: سيطرة الأهل على مشاعرهم عندما تظهر الحقيقةرابعاً: تعزيز المتوقع على قوله للحقيقة خامساً: إعطاء إهتمام للطفل والأسباب للكذب أكثر من الكذبةسادساً: إعطاء حلول بديلة للسبب الذي كذب الطفل من أجله سابعاً: دعوا الأطفال يتحملوا نتائج وعواقب أفعالهم ثامناً: نخلق جو إيجابي حميم مريح بيننا وبين أطفالنا ليجعلهم يخطؤا أمامنا بطريقة صحية تاسعاً: قراءة كتب مع الأطفال عن الكذبأخيراً: صبرٌ جميلالتفاصيل في الحلقة :) ..

نكمل حديثنا عن استخدام الهواتف وشبكات التواصل الإجتماعي مع الأطفال نتطرق لمقالات عدة تربط استخدام الهواتف المحمولة بالإكتآب عند الأطفال والمراهقين بالإضافة صادفنا اختبار ذاتي يحتوي على ١٢ سؤال يمكنكم اعطاءه لأطفالنا لمعرفة مستوى نضوجهم واستعدادهم لاستخدام الهواتف بطريقة صحيحة وصحية. إضافة نتحدث عن فديو للدكتورة شيفالي تساباري تتحدث فيه عن كيف يمكننا أن نجعل الهواتف وشبكات التواصل الإجتماعي وسيلة للترابط بيننا وبين أطفالنا وأن يكون تقدمة الهواتف مرحلة جديدة في علاقة إجابية بنائة وفعالة وليس أداة جديدة للعراك والشجار والتباعد مصادر الحلقة:مقال عن الإكتآب والهواتف المحمولة:https://time.com/5555737/smartphone-mental-health-teens/https://www.healthline.com/health-news/social-media-linked-to-mental-health-disorders-in-igen-generationالإختبار الذاتي لتقييم نضوج الأطفال وإستعدادهم لاستخدام الهواتف المحمولة:https://betterscreentime.com/am-i-ready-for-a-personal-device-a-self-evaluation-for-teens/https://betterscreentime.com/ready-or-not-a-cell-phone-ready-checklist-to-use-with-your-child/فديو الدكتورة شفالي تساباري:https://www.youtube.com/watch?v=6zQFd3lkn4E

في هذه الحلقة نتحاور عن أسباب تأخير شراء هاتف ذكي. بالرغم من معرفتنا عن أضرار استخدام الهاتف إلا أن عدم امتلاكه قد يجعل الطفل يشعر بأنه منبوذ بين أصدقائه. لكن في هذا العصر هل عدم وجوده هي مشكلة؟صناع الهواتف الذكية كلهم بلا استثناء قد تحدثوا عن عدم إعطاء أطفالهم هواتف حتى سن متأخر (١٢ تقريباً)، وتأثير شبكات التواصل الإجتماعية التنمرية والإدمانية تجعلنا مترددين أكثر وأكثر في شرائه. لكن عدم وجود الهواتف تجعل الطفل يشعر بأنه محروم وتهيئه لجو من التنمر الواقعي - عدا التنكر الإكتروني. والإتكال على منتج مادي لحل مشكلة معنوية قد تؤدي إلي الإدمان على التسوق او غيره. من جهة أخرى، الهواتف واقع في الحياة ويجب علينا أن نعلم أطفالنا كيفية استخدامه بشكل صحي وصحيح ولا نستطيع تفادي الموضوع والأفضل أن يبدأ الطفل الإستخدام الهاتف بسن مبكر مع أخطاء بسيطة على أن يبدأ بسن متأخر وتكون هناك مواقف أصعب المعاملة معها.نتحدث عن عقد الهواتف بين الأهل والأطفال لحد الإستخدام المفرط وما الإيجابية والسلبية لهذا الأسلوب في المعاملة.نعطي أفكار عن ما هي أفضل طريقة للمعاملة مع هذه المعضلة.

تبدأ الحلقة بتساؤل حول أهمية الأب في المنزل بظل عدم إعطاء المجتمعات العربية إهتمام لعيد الأب مشابهة للإهتمامهم بعيد الأم. نقارن عنصر الأب تاريخياً في المنزل العربي بالأب اليوم ونذكر عدة دراسات حول الهيكلية العائلية وتأثيرها على العائلة والأطفال. نعطي معلومات عن تدخل الحكومة في اليابان مع الأباء العاملين لتشجيعهم لقضاء وقت أكثر مع عوائلهم، بينما ننظر إلي ما تقدمه الحكومات العالمية كأيام عطل للأبوة وكيف أن قلتها دلالة على عدم أهمية وجود الأب في المنزل. نكشف عن دراسة قام بها عالم إنسان (anthropologist) يدعى باري هولت عاشر قبيلة أفريقية في الكونجو تدعى الآكا والتي بهيكليتها ترينا كيف كانت الهكلية العائلية الإنسانية قبل الصحوة الصناعية وما شكل الوصلة العائلية بين الآباء والأبناء.ننظر إلى النظام العملي العالمي بعد الحروب العالمية وتأثيرها على شكل العائلة وغياب الأب قبل التطرق إلى موضوع غياب الأم، والضغط المعنوي غير الجسدي الذي يعانون منه الأمهات في كثير من الأحيان دون دعم، وتحميلهم مسؤولية التربية.نحاول أن نعطي وجهات نظر حول أسئلة كثيرة عن موضوع الأبوة من ضمنها: أيهما أهم في تقضية الوقت مع أطفالنا، الكمية أم الجودة؟ وهل هيكلة عائلية متزنة ومشتركة بين الأب والأم قد تؤدي إلي حل مشكلة المجتمعات الذكورية السامة (toxic masculinity)؟ الحلقة تحتوي على نبذات فيها وجهات نظر مستمعين.

أحيانًا، يتجه تركيزنا كأشخاص أو كأهل و مربين خاصة إلى ما هو خاطئ أو ما هو ناقص في بيئتنا أو أنفسنا أو بمن نحب، وهي نتيجة آلية بقاء موجودة بداخلنا. فبشكل عفوي تجعلنا نسلط الضوء تلقائيًا على السلبي لدى أطفالنا. هذا الأسلوب من التربية يزرع في عقول أطفالنا الفكرة أنهم ما نوصفهم به، فيستخدمون الوصف نفسه عند حديثهم مع ذواتهم الأمر الذي يعزز ذلك الوصف. في هذه الحلقة نطرح طريقة بديلة في التربية. فبدلًا من تركيزنا على الضعف، سنركز على القوى ونستخدم هذه القوى في التغلب على نقاط الضعف. سنعرض أربعة أساليب، سهلة التطبيق تساعدنا وتساعد أطفالنا في التعرف على أنفسهم أكثر، وعلى تعزيز ثقتهم بأنفسهم، و على تقوية العلاقة بينهم وبين إخوانهم/إخوتهم وأهلهم وأصدقائهم . مصدر الحلقة كتاب: The Strength Switch by Lea Waters, PhD موقع فحص القوى:http://www.viacharacter.org  

تحدثنا في تاريخ 23/05/2019 (يوم الخميس الماضي) مع إذاعة مونت كارلو الدولية على برنامج كوفي شو مع طارق حمدان ورضا جودي عن مش بالشبشب. سألونا عن برنامجنا، كيف بدأنا، خططنا المستقبلية وعدة أسئلة أخرى رابط الحلقة على الموقع: https://www.mc-doualiya.com/programs/hot-coffe-mcd/20190523-%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%B4-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%B4%D8%A8-%D9%88%D8%B3%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D9%84%D9%88%D9%86%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A-%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%AD%D8%A9-%D8%AD%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9-%D8%A3%D9%87%D9%84

هذه الحلقة نبحث بموضوع الصراخ والصوت العالي. لماذا نصرخ وفي الأخص على أطفالنا. ما هي الدوافع التربيوية أو الإجتماعية أو النفسية التي تجعلنا نصرخ وتأثير الصراخ على الأطفال من ناحية سلوكية ونفسية وذهنية وعوارض الصوت العالي علينا من منطلق صحي ونفسي.نتحدث في كيف نتفادى موضوع الصوت العالي كليا بتغيير أسلوبنا التربوي. إذا حاولنا التوقف عن الصراخ عند المعاملة والإنفعال هي مثل إيقاف قطار سريع بأيدينا وهدفنا هو إيقاف القطار قبل تركه للمحطة. كما في كل حلقة نبحث عن حلول وطرق في المعاملة تغنينا عن الوصول إلى نقطة فقدان السيطرة والصوت العالي.